الى متى السكوت والخوف

عضو

أبائي وإخواني أهالي محافظة الحرث إلى متى الخوف والسكوت على مايفعله بعض مشائخ الحرث ؟!

فالشيخ ( بدون إسم ) تقدم بعدد 75 إسم للدفاع المدني بشطبهم على أنهم ليسوا نازحين لماذا ؟
لأنهم لم يدفعوا ضريبة الشيخ وهي النص بالنص وربما يكون بعضهم أكيد غير نازحين وهذا التأخر في كل إجراء يتخذ لصالح النازحين هم السبب في تأخره سواء شيكات سواء مساعدات سواء عودة

وأحب أقولكم بأنني أنا وأخواني رافعين معاملة في هذا الشيخ لدى المباحث الإدارية بما يقوم بفعله من فساد إداري ومالي وإستغلال منصبه لمصالحه الشخصيه وسوف يأخذ كل ذي حق حقه فوالله لو نتكاتف نتعاون لإجتثاث من هم مثل هذا الشيخ لكان لنا كل الرخاء والإزدهار لأنهم أناس لايطالبون لنا بشيئ وإنا يطردون وراء مصالحهم الشخصية

عضو مميز

مية مية

عضو

بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد
شكرا لك أخي والله انا قد شردنا
بعد كل هذه السنوات الطوال
ولكن حسبي الله ونعم الوكيل
على من كان السبب واسال الله العظيم ان يجازي كل انسان حسب عمله محسن أو مسي والله انا نصبر على الحلوه و المره وماتوقعنا ان يسير كل هذا بنا ولم يكن في الحسبان ولكن حسبي الله ونعم الوكيل ولا تنسوا انا دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب
وشكرا للاداره الناجحه والفرسان القائده Embarassed

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حسبنا الله عليهم
الصراحه كلامك كله واقع وصحيح
في مشايخ مايسجلون احد الا1000 ريال على كل اسم وهم نازحين اصلين
وفي ناس اول مره نشوفهم في المحافظه يقولون انهم نازحين

ولكن يااخي الله يمهل ولايهمل

تقبل مروري

زائر

أخي ناصر الله يقويكم والله الفساد لدينا ما تتحمله الجبال لكن نتمنى أن تصل شكواك

عضو

لاتقول كذا لونتعاون اكيد نقضي على هذا الفساد

زائر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يمكن القضاء على جريمة الرشوة بطريقتين: وقائية وعلاجية.
أولاً: الطريقة الوقائية:
1- وتكون بترسيخ عقيدة التوحيد وأن الله وحده هو الرزاق في قلوب الناس، قال تعالى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين
وقال سبحانه: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون (56) ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون (57) إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين، وقال سبحانه: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وفي السماء رزقكم وما توعدون (22) فورب السماء والأرض إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون
لقد رسَّخ النبي صلى الله عليه وسلم هذه العقيدة في قلوب أصحابه، فكان لها أثر كبير على سلوكهم، وذلك من خلال الكثير من أحاديثه الشريفة.
روى الترمذي عن عمر بن الخطاب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصًا وتروح بطانًا".
وروى أبو نعيم في حلية الأولياء عن أبي أمامة أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "إن روح القدس نفث في رُوعي أن نفسًا لن تموت حتى تستكمل أجلها وتستوعب رزقها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب، ولا يحملن أحدكم استبطاء الرزق أن يطلبه بمعصية الله، فإن الله تعالى لا يُنال ما عنده إلا بطاعته".
ثانيًا: الطرق العلاجية:
لقد سلك الإسلام في علاجه للرشوة طرقًا أدت إلى القضاء على جريمة الرشوة، وقد وَكَلَّ ولاة الأمور أن يجتهدوا في اختيار العقوبة المناسبة، وذلك لأن علاج الرشوة لم يرد به في الشريعة الإسلامية حَدٌ معين، فهو من قبيل التعزيرات، وأمر التعزير متروك لاجتهاد ولي الأمر بما يراه مناسبًا، ومن تعزيرات عقوبة الرشوة ما يلي:
1- التعزير بالمال: من المعلوم أن المال حبب إلى النفس، والمرتشي لم يرتكب هذه الجريمة إلا من أجل المال، فإذا انتزع منه هذا المال، ووضع عليه ولاة الأمور عقوبة مالية أخرى، كان هذا من أفضل الطرق العلاجية للقضاء على الرشوة.
2- الحبس: إذا رأى ولي الأمر أن الحبس عقوبة مناسبة للمرتشي فله ذلك ولا حرج، فإذا علم المرتشي أن هذه الرشوة سوف تحرمه من الحرية، حاسب نفسه وتوقف عن الرشوة.
اللعزلُ من الوظيفة، يمكن لولي الأمر أن يعزل المرتشي عن وظيفته إذا أساء استخدامها بالحصول على الرشوة وأكل أموال الناس بالباطل، وهذا العزل فيه تشهيرُ لكل من تسول له نفسه بقبول الرشوة، ويكون عبرة لغيره ممن يتولون المناصب ويأكلون أموال الناس بالباطل