تكييف متواضع وسط حرارة صيف شديدة
(جامع وزاري) بجازان بدون مؤذن من 5سنوات ودورات مياة خارج الخدمة
جامع الكعاشيم الوزاري بالموسم التابع لمحافظة صامطة بجازان بدون مؤذن وخادم من 5سنوات وأصبح الجامع مهمل اذان متأخر او اذان من قبل اطفال لايجيدو الاذان واصبحت المصاحف متغطية من الاتربة لعدم وجود خادم او عامل بالجامع ولاصيانة لدورات المياة المقفلة من 4سنوات ابراهيم عريبي يقول اصبح الجامع مؤهمل لايوجد مؤذن به ودورات المياة مقفلة خوفاً من سقوط السقف لانه متهالك وصنابير مكسرة ومجاري مسددة وقد اردنا ترميم دورات المياة على حسابنا نحن اهل القرية لكن قوبل بالرفض من قبل مكتب الاوقاف بصامطة بحجة ان الجامع وزاري والى يومنا هذا لم يعمل به شي ولايزال مقفل ونضطر بفتح حمامات منازلنا للغرباء القادمين من خارج الموسم او القادمين الى للمراجعة الى مستشفى الموسم العام بحكم قرب الجامع للمستشفى وبعض الدوائر الحكومية وايضأ عطل بعض المكيفات خاصة ونحن في فصل الصيف يجب ان يكون الجامع به تكيف جيد. جميع الجوامع به مكيفات مركزية معاد جامع الكعاشيم نحن لانهضم حق الامام فانة كل شهر ونصف يغسل المكيفات على نفقة الخاصة وفي نفس الوقت لاتكفي وقدقام امام الجامع برفع اكثر من خطاب الى مكتب اوقاف صامطة ولكن بدون جدوى ونحن نناشد فرع وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بمنطقة جازان بتوفير صيانة مستعجلة بالجامع في ضل قروب شهر رمضان الكريم وأيضاً قربة من المستشفى. يحيى قمير تحدث لــــ"جازان الالكترونية" وقال ان بعض الاحيان اذهب الى اداء صلاه الفجر الى جامع الموسم البعيدعن منزلي بسبب تأخر الاذان في جامع الكعاشيم لعدم وجود مؤذن مسئول بالاذان في وقتة وبعض الاحيان احظر معي سجادة للجامع لانه فرشة الجامع غير مناسبة و غير مريحة ومتواضعة وهي على نفقة اهالي القرية
ويجب ان يكون بالجامع خادم لنظافة الجامع في بعض الاحيان اذهب للجامع مبكراً لكي انظفه وبعض الاحيان اووجر على نفقتي عاملاً لكي ينظفه. وهناك فاعل خيربالقرية كل عام قبل شهر رمضان يعمل صيانة للجامع على نفقتة في تصليح انارة الجامع بالداخل والخارج واصلاح بعض اجهزة مكبرات الصوت المتعطلة بالجامع
بعض العجزة بالقرية يتذمرون من فرش الجامع فهو غير مناسب يقولون ان ركبهم تورمت عند السجود لان الفرشة ملتصقة بالارض وهي تسبب تورم وضغط دم ركبنا ونحن كبار في السن لانقدر على السجود لفترة طويلة وخاصة في شهر رمضان .
[/