كنت قد بدأت اكتب قصة عن ماكان يدور جوارنا من حرب وتشريد حينها كنت أمن مستقر مع أدراكي بالخطر حولنا كان عنوان القصه {الخطر القادم من الشرق}يلعب فيها دور البطولة ذلك الشخص الذي نزح من دارة فاقد كل مايملك تارك أهله وأقرباىة مكافح
ويلات الحرب لاسترجاع مافقد @تحول الإدراك إلى حقيقة لاعيش الواقع بدلا من كوني كاتب وأصبحت أنا وأنت ياعزيزي أبطال هذه الرواية نعيش واقع ذلك النازح غير أنا لم نصل إلى مستوى الفاجعة التي حلت بذلك النازح ولكن لانعلم ماذا يخبي لنا القدر فالمفارقات تكشف لنا كل بوم مايثقل الكاحل.أبدل عنوان آخر لهذه القصة وهو{تداعيات الخطر القادم من الشرق}أسال الله ان يجنبنا هذا الخطر لنعيش ديارنا أمنين وكل عام وأنتم وخوبتنا الحبيبه بخير