كان العم علي يعيش هو وافرادعائلته المكونه من زوجته وابنه محمد وبنت واحده في احدى القرى التابعه لمحافظة الحرث وعندما خرج من قريته سكن في احدى القري التابعه لمحافظه صامطه وكان يذهب يوميا لمشاهدة قريته الا ان افراد الجيش يمنعونه من الدخول خوفا على سلامته وضل على هذا الحال الى ان توفى في حادث مروري وبعدها بسته اشهر توفت زوجته وتوضف محمد في احدى المدن الشماليه ومازال منزلهم مهجور الى الان وكلما مررت من جانب المنزل اتذكر تلك العائله
السؤال
هل ستخرجون من الخوبه ان طلب منكم ذلك
هل هناك مثل العم علي يحب قريته
هل مال الدنيا يعوضنا عن تراب هذه الغاليه
هل الخوبه وقراها ستعود لسابق عهدها
هل سنهجربيوتنا في يوما ما