كُلُّ أنْثَى إمْرأة لكِنْ لَيْسَ كُلُّ إمْرأة أنْثَى ☼♥☼
.
.
.
يقولون .. كل أنثى امرأة .. لكن ليس كل امرأة أنثى
هذه حقيقة منطقيه لا جدال فيها
والأنثى هي امرأة بلا مقاييس فهي ليست ملكة جمال !!
فملكة جمال العالم قد تكون أجمل وأكمل جسم في العالم
لكنها ليست أنثى فالمواصفات العالمية للجمال تتم بالسنتمتر
والبوصة والكيلوغرام وهذا كلّه يصلح لبناء منزل وصنع سيارة
ولكنه لا يصلح لصناعة أنثى
الأنثى لا تُصنع
لا ملابس ولا مبتكرات ولا حتى
عطر يجعل من امرأة ما أنثى .. إن الأنوثة موهبة
وسر ... يولد مع امرأة ما فيجعلها كالمغناطيس تشد إليها الرجال تماماً مثل
ملكة النحل
عندما تطير
وتطلق عطرها الأنثوي
فيتسابق إليها ذكور النحل ويطيرون خلفها حتى يسقطون
صرعى التعب ولا يحصل عليها إلا واحد منهم وحتى هذا الواحد
يموت بعد أن يصل إليها
وكلمة أنثى
مثل كلمة شخصيه
كلمه واحده مركبه من الجمال والجاذبية والسحر
والغموض والقوة وأحيانا الضعف
وبعبارة أخرى .. الضعف القوي
فالأنثى قد تكون فتاة ما .. في مكان ما
وهبها الله ذلك السحر الخفي الذي يفرق بين المرأة والأنثى !!
إن الأنثى لها ذلك الحضور القوي للمثل الكبير وللنجمة اللامعة
إنه يشبه أيضا الفارق بين الورد الطبيعي والصناعي
كلاهما ورد ولكن للأول عبير واضح و للآخر صمت الرائحة
إذا صح التعبير
... الأنوثة ...
هي شيء في امرأة ما يجعلها مميزة ويجعلها ملكة عالمها
وأحيانا مأساة و كارثة ومصيبة
راح ضحيتها رجل كان يبحث عن أنثى
الأرض مؤنثة .... ومنها خلقت البرية .... وفيه كثرت الذرية
والسماء مؤنثة ..... وقد زينت بالكواكب .... وحليت بالنجوم الثواقب
والنفس مؤنثة .... وفيها قوام الأبدان .... وملاك الحيوان
والجنة مؤنثة .... وبها وعد المتقون .... وفيها تنعم المرسلون
كُلُّ أنْثَى إمْرأة لكِنْ لَيْسَ كُلُّ إمْرأة أنْثَى ☼♥☼
.
.
.
يقولون .. كل أنثى امرأة .. لكن ليس كل امرأة أنثى
هذه حقيقة منطقيه لا جدال فيها
والأنثى هي امرأة بلا مقاييس فهي ليست ملكة جمال !!
فملكة جمال العالم قد تكون أجمل وأكمل جسم في العالم
لكنها ليست أنثى فالمواصفات العالمية للجمال تتم بالسنتمتر
والبوصة والكيلوغرام وهذا كلّه يصلح لبناء منزل وصنع سيارة
ولكنه لا يصلح لصناعة أنثى
الأنثى لا تُصنع
لا ملابس ولا مبتكرات ولا حتى
عطر يجعل من امرأة ما أنثى .. إن الأنوثة موهبة
وسر ... يولد مع امرأة ما فيجعلها كالمغناطيس تشد إليها الرجال تماماً مثل
ملكة النحل
عندما تطير
وتطلق عطرها الأنثوي
فيتسابق إليها ذكور النحل ويطيرون خلفها حتى يسقطون
صرعى التعب ولا يحصل عليها إلا واحد منهم وحتى هذا الواحد
يموت بعد أن يصل إليها
وكلمة أنثى
مثل كلمة شخصيه
كلمه واحده مركبه من الجمال والجاذبية والسحر
والغموض والقوة وأحيانا الضعف
وبعبارة أخرى .. الضعف القوي
فالأنثى قد تكون فتاة ما .. في مكان ما
وهبها الله ذلك السحر الخفي الذي يفرق بين المرأة والأنثى !!
إن الأنثى لها ذلك الحضور القوي للمثل الكبير وللنجمة اللامعة
إنه يشبه أيضا الفارق بين الورد الطبيعي والصناعي
كلاهما ورد ولكن للأول عبير واضح و للآخر صمت الرائحة
إذا صح التعبير
... الأنوثة ...
هي شيء في امرأة ما يجعلها مميزة ويجعلها ملكة عالمها
وأحيانا مأساة و كارثة ومصيبة
راح ضحيتها رجل كان يبحث عن أنثى
الأرض مؤنثة .... ومنها خلقت البرية .... وفيه كثرت الذرية
والسماء مؤنثة ..... وقد زينت بالكواكب .... وحليت بالنجوم الثواقب
والنفس مؤنثة .... وفيها قوام الأبدان .... وملاك الحيوان
والجنة مؤنثة .... وبها وعد المتقون .... وفيها تنعم المرسلون