كان لشهر رمضان عند اهالي الخوبه مذاق خاص رغم حراره الاجواء
فكان الناس يذهبون صباحا الى اعمالهم و معضمهم يعملون في
الزراعه ورعي الماشيه ولايعودون الى منازلهم الى في الضهيره
وبعد صلاة العصر يذهبون الى السوق لشراء بعض الاغراض
وبعد الافطار كانوا يجتمعون ويتبادلون الحديث ويستمعون
لقصص كبار السن وكان رمضان له طابعه الاجتماعي
فكيف اجواء رمضان في الخوبه الان هل مازال
له نفس المذاق والطعم القديم ام لا
اريد الرد منكم ايه الاعزاء ودمتم
سالمين