هلك في المرأة اثنان محب غالٍ ومبغض قالٍ
قال الشاعر في النساء :
وأول خبث الماء خبث تربه *** وأول خبث القوم خبث المناكح
خير نسائكم التي تدخل قيسا وتخرج ميساً وتملأ بيتها قطاً وحيساً
الحب يخلق في القلب ربيعاً دائم الخضرة مرتعشاً بالندى
الغيرة في الحقيقة إحساس نابع من داخل الانسان العاشق
ما أهون على المحب المخلص أن يحرق نفسه نحوراً أمام مذبح الحب
العنيد هو من يركب رأسه ولكن المرأة العنيدة هي التي تريد أن تركب رأس زوجها
الزوج الناجح دعامته الأولى والأخيرة الحب
المرأة التي أحبت كان الحب عندها دينا والحبيب معبوداً
امرأة تقول لك : اذا مت فسأبكي عليك .. إنها تتمنى ذلك
فضيلة النساء تتوقف دائما على الرجل
عندما يتعلم الرجل كيف يعامل المرأة يكون غير قادر على اي شيء آخر
عقل المرأة فارغ .. ولهذا فهي لا تفكر الا في جمالها
عندما تغضب المرأة تفتح فمها وتغمض عينيها
المرأة التي تفقد حبيبها امرأة أحبت فقط والمرأة التي تحتفظ بحبيبها امرأة اتقنت فن الحب
الزوجة للوقت الجميل ولكن لا شيء يعادل الام الحنون ابداً
والله لقد كان ضحوكا اذا ولج وصموتا اذا خرج وآكلا ما وجد غير مسائل عما فقد
يحب الرجل في المرأة ثلاث أشياء ... الفضيلة في قلبها والوداعة في وجهها والابتسامة في ثغرها
وسيلة المرأة في هجومها دموعها ووسيلة دفاعها صراخها
إن حوادث الطلاق سوف تتضاعف حتماً لو تساءل الزوج أين الزوجة بدلاً من أن يتساءل متى تعود
***