طبيعي جداً ألا يتفاهم الرجل والمرأة : انهما من جنسين مختلفين
حين زاد وزنها لم تعد تتحدث إلا عن الواتي اكثر منها زوناً
عادة لا يحمر وجه المرأة عندما تتذكر ما حدث .. ولكن عندما تفكر فيما سيحدث
ثلاثة ارباع الكره الارضية تغطيها المياه والباقي تغمره دموع المرأة
كثيراً ما تلذع من العقرب وتموت .. وكذلك بعض النساء
المرأة اللعوب تحب الرجل الذي يرضى فيها طبيعة اللعب والدعابة والغزل الصاخب المتجدد وقد تحب الدعاية للدعابة , لا لأنها طريق الشهوة او الصلاة الجنسية
المرأة لا تتطلع من الرجل الى شعور احب اليها من شعور الحماية المحيطة بها والقوة الغالبة عليها , ولهذا يرضيها ان يمتزج بمعاملتها شيء من معاملة الطفلة المدللة , تلك هي حواء , في قرارة الوقائع والاراء , لا تتبدل حتى تتبدل الارض والسماء
بياض المرأة الذي لا يحتبس به شعاع من النور ولا صبغة من اللون هو اجمل البياض
ربما كانت الرحمة في لبابها - وهي اشهر اخلاق المرأة - مزيج من نقص الشعور بالألم ومن التذان بالشعور به
فالمرأة تطيق التمريض - لأنها بليدة الحس عليلة الخيال
العلاقة بين الرجل والمرأة هي علاقة حرب ودية تجمع بين امتع ما في العداء من لذة الإنتصار , وأمتع ما في الصداقة من لذة الإلفة والمعاونة
ثلاث لا توقظهن : المصيبة , والمرأة , والحية
مهما بكت بإخلاص فإن هناك لحظة تفتح فيها حقيبتها واتنظر في مرآتها وتمسح دموعها بالبودرة واحمر الشفاه
الذي لديه زوجة جميلة وذكية ومخلصة .. لديه كل النساء
كلما قصرة لسان المرأة كلما طالت حياتها الزوجية
***