كنوز نسائية
قال ﷺ : إذا صلَّت المرأة خمسها , وصامت شهرها , وحصَّنت فرجها , وأطاعت زوجها , قيل لها : ادخلي الجنة من أي ابواب الجنة شئت .
رواه ابن حبان وصححه الألباني
وقال ﷺ : يا معشر النساء , تصدقن ولو من حُليكن , فإنكن أكثر أهل النار يوم القيامة .
متفق عليه
وقال ﷺ : أيما امرأة ماتت وزوجها راضٍ عنها دخلت الجنة .
رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الحاكم
وقال ﷺ : عليكن بالتسبيح والتهليل والتقديس , واعقدن بالأنامل فإنهن مسؤولات مستنطقات , ولا تغفلن فتنسين الرحمة .
رواه ابو داوود والترمذي وحسَّنه الألباني
وقال ﷺ : رحم امرأة قامت من الليل فصلَّت وأقيضت زوجها , فإن أبى نضحت في وجهه الماء
رواه أحمد وصححه الألباني
وعن أم حميد امرأة حميد الساعدي أنها جاءت إلى النبي ﷺ فقالت : إني أحب الصلاة معك , قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي , وصلاتك في بيتك خير من صلاتك في حجرتك , وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك , وصلاتك في دارك خير من صلاتك في مسجد قومك , وصلاتك في مسجد قومك خير من صلاتك في مسجدي .
رواه أحمد وصححه الألباني
قيل للنبي ﷺ : يا رسول الله , إن فلانه تقوم الليل وتصوم النهار , وتفعل , وتصدق , وتؤذي جيرانها بلسانها , فقال رسول الله ﷺ : لا خير فيها , هي من أهل النار , قالوا : وفلانه تصلي المكتوبة وتصدّق بأثوار ولا تؤذي أحداً ؟ فقال رسول الله ﷺ : هي من أهل الجنة .
رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني
وقال ﷺ : والذي نفس محمد بيده , لا تؤدي امرأة حق ربِّها حتى تؤدي حق زوجها كله حتى لو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه
رواه ابن ماجه وحسَّنه الألباني
وقال ﷺ : ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا همّ ولا حزن ولا أذى ولا غم , حتى الشوكة يشاكها إلّا كفَّر الله بها من خطاياه .
متفق عليه
وعن الحصين بن محصن أن عمة له أتت النبي ﷺ في حاجة ففرغت من حاجتها فقال لها النبي ﷺ : أذات زوج أنت ؟ قالت : نعم , قال : كيف أنت منه ؟ قالت : ما آلوه إلا ما عجزت عنه , قال : فانظري أين أنتي منه فإنما هو جنتك ونارك .
أخرجه أحمد والحاكم وصححه ووافقه الذهبي